وتعتبر  التجربة الجديدة، التي يطلق عليها "دراسة التحدي"، محفوفة بالمخاطر، غير أن مؤيديها قالوا إنها قد تسفر عن نتائج أسرع من الأبحاث القياسية، التي تدرس تأثير الأدوية التجريبية في المتطوعين المصابين بالمرض.

وأعلنت جامعة إمبريال كوليدج لندن، يوم الثلاثاء، أن الدراسة، التي تضم متطوعين أصحاء تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عاما، ستجرى بالشراكة مع وزارة الأعمال والطاقة والاستراتيجية الصناعية ومستشفى رويال فري لندن والصندوق الائتماني لنظام الصحة الوطنية وشركة إتش فيفو، وهي شركة لديها خبرة في إجراء الاختبار.